Admin عضو مميز من فريق العمل
مكان السكن : رام الله*فلسطين 34 عدد الرسائل : 942 https://just4you.mam9.com عال العال العمل/الترفيه : كوافيرة وخبيرة بشرة تاريخ التسجيل : 20/01/2008
| موضوع: رد: عشق وجزاء الإثنين 17 أكتوبر 2011, 2:18 am | |
| قرأت الحب معك هنا وأستوقفتني كثيراً كلماتك .. فهنيئاً لها بك .. لسمو مشاعرك وفخامة قلمك أرفع لك قبعتي إحتراماً .. ودي .. | |
|
ohadet al.ojod عضو جديد
مكان السكن : عالم الأمنيات 35 عدد الرسائل : 5 just4you العمل/الترفيه : كتابة الخواطر تاريخ التسجيل : 18/05/2011
| موضوع: عشق وجزاء الأحد 16 أكتوبر 2011, 2:18 am | |
| [كفاگ شتما.. كفاگ لوما..كفاگ عتاب ﻓﺈن كان عشقي يقلق مخدعک.. فأنا اﻟﻌﺸﻕما كان يسعدني.. ولاﺍﻟﺤﺯﻥ باﺕ يدميني.. ولا الحياﺓحتى تعنيلي.. لأني.. في ﺘﻠگ الحياة جسد بلا روح.. أنتأصبحت.. كنت..وما زلت حبيبي.. سيد عمري.. وأمالي المسهدة بالمنايا.. وأحلامي المحطمة بالأشتياق.. على يديگ أعدت لروحي الطفلة.. وعلى يديگ.. ستواري الروح في قبري.. يا رجلا... صدقا أشتقت للغفران.. فأسفة..للمرةالثانيةألف..دون أعتذار.. أعذرني فأنا أنثى.. وتلگ فلسفة بوح الصمت في حياتي.. وفلسفة العشق في كياني.. فأغفر.. كما ربا كريم.. وأنسى الماضي بكبائر ذنوبه.. وأرحم نفسا.. لم ينعم عليها الرب بالنسيان.. وأوهبني الروح.. فأولد من جديد.. من رحم المعاناة.. من خلف ستائرالأحلام.. وأن يكن نطفة. ”لم يكتمل شعورها بعد ” أنت لا تحبني.. أو لم تحبني بالطريقة التي تمنيت.. لا تختلف الثانيةَََََََََََََََََّ عن الاولى كثيراَََََََََََََََََّ.. ولا عن ذاكرةَََََََََََََََََّ مملؤةٍ بحب الشهيد.. قد أكونُ في حياتكَ كأي أمرأة عادية.. لكن صدقا..حبي لگ لم يكن عاديا.. تشبثت بحبگ.. كما تشبثت يداي بأرجوحة طفولتي.. تمسكت بگ ﻠﺃﻨﻲأعتقدتگ الواقع.. ولم تكن سوى حلما.. كما أحلاما ضاجعت غفوات نومگ الطويلة... أنا.. ابحرت الهوى مرتين.. فالاولى.. أبقتني على هاجس اليقين.. والثانيةَ.. أدمت عمري سنين.. رغمَ أنگ من أختارَ الرحيل.. قررَ..و ودعَ... وعاتبَ.. دون منحي فرصةٍ للبوح بصمت الكتمان.. ها ﺃﻨﺍ.. أكتبُ عن الرحيل والوداع.. لأني ﭐمنتُ بالرحيل كثيرا.. وبكيتُ لأجله كثيرا. ها ﺃﻨﺍ.. أكتبُ خواطُر عشقي على قافيةُ الأحزان.. فلا عنترةَ يجيبني.. ولا أنا عبلةَ ذاگ الزمان.. وﺃنتَ.. على الاطلال وﺍﻗﻔﺎ.. تعاتبني تأنبني.. وأنا كلي منها أعلنُ البراء.. ””أعذرني فأنا أنثى”” حين اخفيتُ الهويةَ عنگ.. فبقربگ دفنتُ الحبَ بداخلي.. وبوجودگ ولدَ الصمت..والواقعُ حبسني ..والكتمانُ ارقني.. وعيوني لا تخفي السرَ ليتگ رﺃيتها.. لأخبرتگ عن الدموع والأبتسامات.. بحلاوة مرها لرسمت لگ لوحة.. عن طفلةبريئة.. تخبرگ بتخاريف الزمان.. لرأيتَ فيني.. خوفا طفولي..يمتزجُ بأمل وردي لترنمتَ على بوحَ الصدق في عيوني.. فعذرتني.. وأختلقتَ لأجلي ﺍﻵﻵﻑالأعذار وصدقتها.. ﺇعذر صمتي.. فهو من كرامتي.. والكرامةُُُ عنواني.. ولا تعاقبني.. بحكم الجزاء ””سيدي”” أرسلُ رسالتي مع حمامةَُ السلام.. ليسَ لأجلي ان تمنحني فرصة ثانية.. صدقا أمتلكها.. بل لأجلي كلمة مني قبلَ الوداع.. ومن بعدها يحلُ ظلامَ النسيان.. ””سيدي”” أنا فتاة صدقا.. لا أجيدُ فنَ التمثيلَ والخداع.. والخيانةُ ليست هواية أتقنها.. ولا الكذب سوطا.. أقصي به على الاحسان.. أنا لا أدعي الکذب.. ولكنهُ قدري المكتوبُ من الزمان.. أنا أصبحتُ خاضعة لتراتيل القدر.. ””يا رجلا صدقا أشتقتُ للغفران”” ما عدتُ أرغبُ من هذه الدنا سوى سکنى السماء.. فأن دقت أجراسُ رحيلي وعلمتَ بالخبر.. لا تبکي.. لا تحزن.. لا تلبسَ السواد.. ورجائي عزائي.. لا تأرخهُ بوجودك وارحم قلبا مولعا بالاحزان.. ونفسا طاقت يوما للغفران.. ورجائي.. ﺇن غيري انساگ حبي.. أنزلني بيد گ قبري.. ولا تذرف لأجلي الدمعة.. وأطبع على قبري بشفاهگ.. قبلةَ الغفران وامانةٌٌ لقلبگ أحملها.. من حبي لا يندم.. وقبلَ أن ياتي أوﭐن الرحيل...وقبلَ هذا أن يتحقق.. لگ في خاطري كلمة.. أريدُ لشفاهي نطقها لأخر مرة أحبـــــــــــــگ وصدقا أني أحببتـــــــــــــگ الوداع[/b] | |
|